https://www.almayadeen.net/news/politics/طهران-تودع-رئيسي-ورفاقه-بحضور-رسمي-وشعبي-غفير—والسيد-خامنئ
Iranian capital Tehran gives final salutes the bodies of the martyrs President Ebrāhīm Ra’īsī, Foreign Minister Ḥosseyn Amīr ‘Abdollahiyān and their companion in the midst of massive presence, while Leader of the Iranian Islamic Revolution and Republic as-Sayyid ‘Alī Hāmeneī leads the funeral prayers for the bodes of the martyrs at Tehran Grand Mosque.
22 May
On Wednesday the Iranian capital Tehran bid final farewell to the bodies of as-Sayyid Ebrāhīm Ra’īsī and his Foreign Minister Ḥosseyn Amīr ‘Abdollahiyān and their companion in midst of an overwhelming official and popular turnout.
بعد تشييع مليوني في قم.. شوارع طهران تزدحم بالمشاركين في تشييع الرئيس الشهيد #إبراهيم_رئيسي.
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) May 22, 2024
هنا لقطات مختلفة من العاصمة الإيرانية قبل أن يؤم قائد الثورة والجمهورية الإسلامية السيد علي #خامنئي الصلاة على الشهداء.#الميادين #الرئيس_الإيراني pic.twitter.com/dhPtb4W3Qb
Within the funerary process Leader of the Iranian Islamic Revolution and Republic as-Sayyid ‘Alī Hāmemeī led the prayer for the bodies of the martyrs at Tehran Grand Mosque.
بالصوت والصورة..قائد الثورة والجمهورية الإسلامية السيد علي #خامنئي يؤم صلاة الجنازة على الشهداء #إبراهيم_رئيسي ورفاقه في جامعة #طهران.#الميادين #الرئيس_الإيراني #إيران pic.twitter.com/ev6FhWU6uv
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) May 22, 2024
Amongst the official personnel the took part in the mourning in Tehran were President of the Ḥamās Organization’s Political Office Ismā‘īl Haniyya, Deputy Secretary-General of Ḥizb Allah Na‘īm Qāsem, while a eulogy presses is held in the presence of high level foreign delegation in Tehran at 4 p.m.
نائب الأمين العام لـ #حزب_الله الشيخ نعيم قاسم ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية يشاركان في مراسم تشييع الشهيد الرئيس إبراهيم رئيسي ورفاقه الشهداء في طهران.#الرئيس_الإيراني#حسين_أمير_عبد_اللهيان #إيران pic.twitter.com/GPUe05Xrl0
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) May 22, 2024
Haniyya mourns the martyrs on behalf of the Palestinian people
During the funerary process Haniyya held a speech in the Tehran Grand Mosque, starting by condolences on behalf of the Palestinian people, the Resistance Movements in Palestine and Gaza.
Haniyya said that the late President confirmed to him during their meeting in Ramadan that “the Palestinian cause is the core of the nation’s matters and that the resistance is a strategic choice of the process of liberation”.
"الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي أكد لنا أن القضية الفلسطينية هي في صلب قضايا الأمة وأن المقاومة هي خيار استراتيجي لمشروع التحرير"
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) May 22, 2024
رئيس المكتب السياسي لحركة #حماس إسماعيل هنية يلقي كلمةً في تشييع الشهداء #إبراهيم_رئيسي ورفاقه في جامعة طهران#الميادين #الرئيس_الإيراني pic.twitter.com/duz6JxByNM
He added that Ra’īsī had also confirmed to him that “Iran continues to support the Palestinian Resistance until the expectations of the people and the nation are met”, and that the “Flood of al-Aqṣā was an earthquake that shook the Zionist Entity and that caused historical shift on a global level”.
"الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي أكد لنا أن #طوفان_الأقصى هو زلزال ضرب الكيان الصهيوني"
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) May 22, 2024
رئيس المكتب السياسي لحركة #حماس إسماعيل هنية يلقي كلمةً في تشييع الشهداء #إبراهيم_رئيسي ورفاقه في جامعة طهران#الميادين #الرئيس_الإيراني pic.twitter.com/X8vVpouhX2
Haniyya underlined from Tehran that “Gaza will continue to resist until the liberation of all lands with Holy Jerusalem in the middle of it”. He added saying: “we are reassured with the presence of the leaders of the Axis of Resistance that the Republic will proceed with its policies and commitments under the leadership of its Leader supporting Palestine and its Resistance”.
Incredible mourning from Tabriz to Qom
The bodies of the martyrs had arrived on Tuesday in the Imam Homeīnī Complex in Tehran after a mourning by millions in Qom, which was the first stop for them at the as-Sayyida l-Ma‘ṣūmiyya. After that the popular funerary process took the streets of the city reaching the Ğakarān Mosque.
جثامين الشهداء وصلت إلى مقام السيدة المعصومة في #قم
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) May 21, 2024
موفد #الميادين رضا الباشا، ينقل مراسم الوداع الشعبي من مدينة قم👇 @rh_albasha pic.twitter.com/XlDTJxiI0V
Before Qom the people of the city of Tabriz, capital of Eastern Azerbaijan Province in Iran mourned the late President and his companion, where a massive popular reception of the Iranian people met them in a truly incredible number biding farewell.
The Iranian President, his Foreign Minister and their companion got martyred last Sunday in a helicopter crash accident which carried them to Eastern Azerbaijan in Northeastern Iran while returning from the opening ceremony of a river dam at the border between Iran and Azerbaijan. There Ra’īsī with his colleague Ilham Aliyev opened the joint “Qayz Qala‘at Sī” dam on the Aras River.
The helicopter that crashed was one of the original 3 helicopters accompanying the Iranian President and was forced to land by the bad weather conditions that made the search operations difficult full of heavy fog and cold weather, as the temperature plummeted to minus 15 degrees Centigrade.
Following the incident Leader of the Iranian Islamic Revolution and Republic as-Sayyid ‘Alī Hāmeneī reassured the Iranian people that there will be no complications in the administration of the state’s affairs.
Underlining the rule of law in Iran, as-Sayyid Hāmeneī announced that Deputy President Moḥammad Mohber will temporarily take on the responsibilities of the presidency, in accordance with section 131 of the law that appoints him along with the leaders of the legislative and the judicial bodies to take preparations for the elections within 50 days.
Deputy Foreign Minister ‘Alī Bāqerī Konī was appointed to be a caretaker for the Foreign Ministry.
After the appointment of Mohber to be the President in charge the committees of the three authorities in Iran approved of holding presidential elections in the country on 28 June, which should be followed by the appointment of the new president on 8 July.
Pic: Mourners carry the pictures of late Iranian President Ebrāhīm Ra’īsī during the process of their bodies in Tehran 21 May 2024 (AFP)
طهران تودع رئيسي ورفاقه بحضور رسمي وشعبي غفير.. والسيد خامنئي يؤم صلاة الجنازة
العاصمة الإيرانية طهران تودع جثامين الشهداء، الرئيس إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية. حسين أمير عبد اللهيان، ورفاقهما، وسط حشود غفيرة، حيث أمّ قائد الثورة والجمهورية الإسلامية، السيد. علي خامنئي الصلاة على جثامين الشهداء في جامعة طهران
22 ايار
ودّعت العاصمة الإيرانية طهران، اليوم الأربعاء، جثامين الشهداء السيد إبراهيم رئيسي. ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان، ورفاقهما، وذلك وسط توافد حشود رسمية وشعبية
وضمن مراسم التشييع، أمّ قائد الثورة والجمهورية الإسلامية، السيد علي خامنئي، الصلاة على جثامين الشهداء في جامعة طهران
ومن بين الشخصيات الرسمية التي شاركت في التشييع بطهران، رئيس المكتب السياسي. لحركة حماس إسماعيل هنية، ونائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، على أن تجري مراسم التأبين بحضور. وفود أجنبية عالية المستوى في طهران، عند الساعة الرابعة عصراً
هنية يعزي بالشهداء باسم الشعب الفلسطيني
وألقى هنية كلمةً، خلال مراسم التشييع في جامعة طهران، مُقدّماً العزاء باسم الشعب. الفلسطيني وباسم فصائل المقاومة على أرض فلسطين، وباسم غزة.
وقال هنية إنّ الرئيس الراحل أكّد له، خلال لقاء جمعهما في شهر رمضان الماضي، أنّ “القضية. الفلسطينية هي في صلب قضايا الأمة، وأنّ المقاومة هي خيار استراتيجي لمشروع التحرير”
وأضاف أنّ رئيسي أكّد أيضاً على أنّ “إيران مستمرة في دعم المقاومة الفلسطينية حتى تحقيق. تطلعات الشعب والأمة”، وأنّ “طوفان الأقصى هو زلزال ضرب الكيان الصهيوني، وأحدث تحولاً تاريخياً على مستوى العالم
وشدّد هنية، من طهران، على أنّ “غزة سوف تواصل المقاومة حتى تحرير كل الأرض، وفي قلبها القدس. المبارك”، مردفاً بالقول: “نحن مطمئنون، بحضور قيادات محور المقاومة، أنّ الجمهورية ماضية. في سياستها وثوابتها برعاية قائدها في دعم فلسطين والمقاومة”.
تشييع مهيب من تبريز إلى قم
وكانت جثامين الشهداء قد وصلت أمس إلى مصلى الإمام الخميني في طهران، بعد تشييع مليوني. في قم، حيث كانت المحطة الأولى لهم في مقام السيدة المعصومة، وبعدها. انطلق التشييع الشعبي إلى شوارع المدينة، وصولاً إلى مسجد جمكران
وقبل قم، شيّعت مدينة تبريز، عاصمة محافظة أذربيجان الشرقية في إيران، الرئيس. الشهيد ورفاقه، حيث استقبلتهم تجمعات حاشدة من أبناء الشعب الإيراني في حشود كبيرة جداً توديعاً لهم.
واستُشهد الرئيس الإيراني ووزير خارجيته ومرافقون لهما، الأحد، في حادثة تحطّم مروحية كانت. تقلّهم إلى أذربيجان الشرقية، شمالي غربي إيران، لدى عودتهم من مراسم افتتاح سد مائي عند الحدود. بين إیران وأذربیجان، حيث افتتح رئيسي مع نظيره، إلهام علييف، سد “قيز قلعة سي” المشترك على نهر آراس.
والمروحية التي سقطت هي واحدة من أصل 3 مروحيات كانت ترافق الرئيس. الإيراني، واضطُرت إلى الهبوط بسبب سوء الأحوال الجوية، التي صعّبت عمليات البحث في المنطقة ذات التضاريس. الوعرة والطقس البارد، إذ لامست درجة الحرارة 15 درجةً تحت الصفر.
وفي أعقاب الحادثة، طمأن قائد الثورة والجمهورية الإسلامية في إيران، السيد. علي خامنئي، الشعب الإيراني إلى أنّه لن يكون هناك أي خلل في إدارة شؤون البلاد.
وتكريساً لدولة القانون في إيران، أعلن السيد خامنئي أنّ نائب الرئيس، محمد مخبر، سيتولى مهمّات. الرئاسة موقتاً، وفقاً للمادة الـ131 من القانون، بحيث يتعيّن عليه وعلى رئيسَي. السلطة القضائية والتشريعية التحضير لإقامة انتخابات خلال 50 يوماً.
أما علي باقري كني، وهو مساعد وزير الخارجية، فعُيِّن قائماً بأعمال وزارة الخارجية.
وعقب تعيين مخبر رئيساً بالوكالة، وافقت لجنة السلطات الثلاث في إيران على إجراء الانتخابات الرئاسية في. البلاد في 28 حزيران/يونيو المقبل، ليتبعها تعيين رئيس جديد في 8 تموز/يوليو