Source: al-Mayadeen net + Agencies 8 February 18:32
Commander of the Jerusalem Brigades in the Iranian Revolutionary Guards Major General Esmā‘īl Qaānī surveys the devastated areas after the earthquake that hit Northern and Western Syria on Monday dawn and visits the evacuation center in Aleppo.
Commander of the Jerusalem Brigades in the Iranian Revolutionary Guards Major General Esmā‘īl Qaānī surveys the devastated areas after the earthquake that hit Northern and Western Syria on Monday dawn.
Video footages and pictures show the Commander of the Jerusalem Forces as he visits one of the evacuation centers for those affected by the earthquake and reassures the families living there. He also inspects the Iranian rescue operations that were amongst the first reliefs to arrive in Syria.
The pictures also show that the center was opened “as a gift from the Islamic Republic of Iran to the brotherly Syrian people in perils”, under the title “services and friends”.
قائد قوة القدس في حرس الثورة الإيراني، العميد #إسماعيل_قاآني، يتفقد المناطق المنكوبة من جراء الزلزال الذي ضرب شمالي وغربي #سوريا، ويزور مركز إيواء في #حلب.#زلزال_سوريا#زلزال_تركيا_سوريا#زلزال_شرق_المتوسط#تركيا_سوريا pic.twitter.com/c2szvPcOmv
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) February 8, 2023
قائد قوة القدس في حرس الثورة الإيراني العميد #إسماعيل_قاآني، يصل مدينة #حلب في #سوريا لتفقد المناطق المنكوبة ومتابعة عمليات الإغاثة.#زلزال_سوريا #زلزال_تركيا_سوريا#إيران#زلزال_شرق_المتوسط#تركيا_سوريا pic.twitter.com/TCenGDj8wh
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) February 8, 2023
The Iranian reliefs continue to arrive at the Syrian airport relentlessly, as the first plane landed in Damascus airport only hours after the earthquake struck and that was carrying some 45 tons of food, medical and evacuation supplies.
The correspondent of al-Mayadeen in Aleppo reported on Tuesday night that the second Iranian plane carrying aid landed at Aleppo international airport, pointing out that it “carried 20 tons of medical supplies and foodstuffs”.
This all comes after Iranian President Ebrāhīm Ra’īsī during a telephone conversation with Syrian President Baššār al-Asad on Tuesday night had confirmed that “It is impossible for Iran, based on the strategic relations tying the states together and based on the humanitarian principles not to stand in solidarity with the Syrian people in these devastating circumstances”.
These reliefs are provided, while there is an American and Western blockade against Syria. This prevents most countries of the world to allocate aid to the devastated Syrian areas under the pretext of the American “Caesar” sanctions against Damascus.
Pic: Qaānī in Aleppo
قاآني في حلب: تفقد للأعمال الإغاثية الإيرانية وجولةٌ على أحوال الناجين
المصدر: الميادين نت + وكالات 8 شباط 18:32
قائد قوة القدس في حرس الثورة الإيراني، العميد إسماعيل قاآني، يتفقد المناطق المنكوبة من جراء الزلزال الذي ضرب شمالي وغربي سوريا، فجر الإثنين، ويزور مركز إيواء في حلب.
تفقد قائد قوة القدس في حرس الثورة الإيراني، العميد إسماعيل قاآني، المناطق المنكوبة من جرّاء الزلزال الذي ضرب شمالي وغربي سوريا فجر الإثنين.
وأظهرت مشاهد فيديو وصور قائد قوة القدس وهو يزور أحد مراكز إيواء المتضررين من جراء الزلزال، ويطمئن إلى العائلات التي تسكن فيه، كما تفقد جهود الإغاثة الإيرانية التي كانت من أوّل المساعدات الواصلة إلى سوريا.
كما أظهرت الصور أنّ المركز تمّ افتتاحه “كإهداء من الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى الشعب السوري الشقيق المنكوب”، تحت عنوان “خدمات الأصدقاء
وتستمر المساعدات الإيرانية بالوصول إلى مطارات سوريا تباعاً، حيث حطّت الطائرة الأولى في مطار دمشق بعد ساعات على وقوع الزلزال، وكانت تحمل نحو 45 طناً من المساعدات الغذائية الطبية والإغاثية.
وأفاد مراسل الميادين في حلب، مساء أمس الثلاثاء، بأنّ طائرة مساعدات إيرانية ثانية حطّت في مطار حلب الدولي، مشيراً إلى أنها “تحمل 20 طناً من المعدات الطبية والمواد الغذائية”.
يأتي ذلك عقب تأكيد الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي، خلال اتصال هاتفي بالرئيس السوري بشار الأسد، أمس الثلاثاء، أنه “لا يمكن لإيران، من منطلق العلاقات الاستراتيجية التي تجمع البلدين، ومن منطلق المبادئ الإنسانية، إلّا أن تتضامن مع الشعب السوري في هذه الظروف القاهرة”.
وتقدم هذه المساعدات في ظل حصار أميركي وغربي تشهده سوريا، إذ امتنعت دول العالم بمعظمها عن تخصيص مساعدات للمناطق السورية المنكوبة بذريعة عقوبات “قيصر” الأميركية ضد دمشق